فاضت عنها كل انواع المشاعر
حتى انطفأ بريقها تاركا جرحا غائر
آالان ينفع صراخ المحب و ثورة الثائر!!!؟
لم يعد لها وسط العشاق من مكان شاغر
فتاهت في عوالم حيرت معها المهتدي و الحائر
لتصبح ككثيرين منهم............
روحا بلا شاعر....!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق