الأربعاء، 20 يناير 2010

روحا بلا شاعر


فاضت عنها كل انواع المشاعر

حتى انطفأ بريقها تاركا جرحا غائر

آالان ينفع صراخ المحب و ثورة الثائر!!!؟

لم يعد لها وسط العشاق من مكان شاغر

فتاهت في عوالم حيرت معها المهتدي و الحائر

لتصبح ككثيرين منهم............

روحا بلا شاعر....!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق